Tayeb

التحديات

التحديات التي يواجهها المثقف العربي عديدة .. وأخطرها : الإغراء والإغواء.! هناك جهات متخصصة في شراء الضمائر والذمم.

المداخلات الصحافية

من المؤسف حقا أن المداخلات الصحافية .. لأي موضوع يطرح عبر صحفنا المحلية أو وسائل الإعلام المرئية تأتي لتؤكد ظاهرة الإختلاف الموروث في مجتماعنا ، والتي يستشف بين ثنايا بعضها ثقل ووطأة ثقافة الصدام والتصادم مع الآخر ، في لغة يغلب عليها التشنج والتعصب للرأي بدعوى إمتلاك الحقيقة المطلقة والهادفة في مجملها لإقصاء الآخر

أهمية وزارة الثقافة

تكمن أهمية وزارة الثقافة في الدور الذي تضطلع به .. وزارة تعي تماما أهمية وخطورة دورها التمثل في التكريس الحقيقي لأهمية الشأن الثقافي بمختلف مجالاته من فنون وآداب وغيرها .. وصولا لتنمية ورقي وجدان المجتمع .. مجتمع لديه القبول المتسامح للرأي الآخر .. مجتمع لديه القبول المتسامح للرأي الآخر بعيدا عن القراءة التعسفية والتربصية للنصوص

الإعلامي في عالمنا العربي

إن الإعلامي في عالمنا العربي نشأ وترعرع في بيئة مازالت تري في الإعلامي شاعر القبيلة .. بيئة يحتم موروث ثقافتها أن ينطلق خطابه الإعلامي من -قوم هم الأنف والأذناب غيرهم – و – لنا الصدر دون العالمين أو القبر –

من المسلم به

من المسلم به أن المنتصر دائما هو الذي يفرض آراءه على المهزوم .. فالسيطرة الأمريكية التي إمتطت حصان طروادة من العراقيين المواليين لها أخشي أن تكون قادرة علي تنشئة جيل عراقي قابل للإنسلاخ عن ثوابت كثيرة.!

في ظل العولمة

في ظل العولمة وإنحسار الحدود وإنفتاح السماوات يجب أن يدرك عالمنا العربي حتمية أن تظل النوافذ مشروعة لتسمح بتجدد الساحات الثقافية لتسود ثقافة التسامح .. ثقافة قبول الآخر ، ونبذ النظرة الأحادية والإنغلاق والجمود الفكري ، وقبل ذلك يأتي الإلتزام الصارم بالموضوعية في التناول والطرح لما يثار إدراكا لأبعاد المرحلة الحالية بمستجداتها السياسية والإجتماعية.

لقد آن الأوان

لقد آن الأوان لنفرق بين الدولة والنظام الحاكم .. وبين القيم الديمقراطية الإنسانية الكبرى من عدالة ومساواة وحقوق إنسان .. وتكافؤ الفرص ، وضمان الحريات الأساسية كجرية التعبير ، وعدم التمييز وغيرها السائدة في المجتمع الأمريكي .. وبين إدارة أمريكية لا تتورع أن تكيل بمكيالين.

سأظل اتساءل :

أيهما أجدى .. وأدعي لقبول الآخر وإحترامه : الدفاع عن سمعة المجتمع .. أم الإنحياز للحقيقة والعدالة ؟!

ويل للذين لا يقرأون.!

نهارهم طويل .. وليلهم أطول .!! إننى أقرأ في السيارة.. وفي الطيارة.. وحيثما تتاح الفرصة .! إنها نافذتى علي الحياة ، وإطلالتى علي الكون .! إنها مضاد حيوى(شديد الفعالية.!) ضد الإكتئاب وهموم الحياة وأحزانها .!!

nezar qanani pic

في ذكرى رحيله – نزار قباني

  في ذكرى وفاة فقيد الشعر العربي نزار قباني المستشار محمد سعيد طيب و بعض الذكريات صحيفة المدينة – 1998/5/6 نزار يوقع للجوهرجي – صحيفة البلاد روى المستشار محمد سعيد طيب ان صديقه التربوي والشاعر محمد اسماعيل جوهرجي رحمه الله اوصاه ان يحضر له من بيروت احد كتب الأستاذ نزار قباني. طيب يقول ذهبت الى

الرائد الكبير الأستاذ عبدالله عبدالجبار

في ذكرى رحيل الرائد الكبير الأستاذ عبدالله عبدالجبار عبد الله عبد الجبار .. هل نستحقه ؟ – جريدة الجزيرة الثقافية جريدة الجزيرة الثقافية الإثنين 22 ذو القعدة 1425هـ الموافق 3 يناير 2005 عبد الله عبد الجبار .. هل نستحقه ؟ عبدالجبار…الأدب لايتوقف عند حدود الجمال – صحيفة عكاظ تحميل الملف جريدة عكاظ – 8-12-1996

بمناسبة القرارات التصحيحة الأخيرة بسلخ الصناعة و الثروة المعدنية عن وزارة الطاقة ..!

بمناسبة القرارات التصحيحة الأخيرة بسلخ الصناعة و الثروة المعدنية عن وزارة الطاقة ..! لقطة للمستشار محمد سعيد طيب تساءل فيها في منتصف عام ٢٠١٦ م : هل الوزير الفالح .. أينْشتاين .؟!؟!

من هو المربي الكبير محمد فدا

من هو المربي الكبير محمد فدا يعتبر محمد فدا، المدير الأسبق لـ " مدرسة الثغر النموذجية " التي تأسست في جدة عام 1960، أول من أدخل أنشطة الموسيقى والمسرح والتمثيل والخطابة والمناظرات إلى مدارس البنين في السعودية https://t.co/eFG9KFqw2d pic.twitter.com/Bip2CtAD6Q — قبلة الدنيا | مكة المكرمة (@makkawicom) November 10, 2019 محمد عبدالصمد فدا سابق عصره الأستاذ

في ذكرى رحيله – الفقيد الكبير غازي القصيبي

ذكرى رحيل الفقيد الكبيرغازي القصيبي فقيد الوطن غازي عبد الرحمن القصيبي المصدر :سعورس – محرك بحث اخباري وصف المستشار محمد سعيد طيب.. صديقه الدكتور غازي القصيبي بأنه كان وسيظل إضافة جيدة وجميلة لوطنه.وقال الطيب : إن القصيبي ليس شخصاً عادياً.. والقول – بهذا – ظلم لنا جميعاً. وأضاف : إنه مثقف كبير، وموهبته استثنائية، ومن

يُدق الجرس فهل من مجيب؟

مقال هام جداً بقلم الدكتور عبدالعزيز محمد الدخيل مرحبا .. بالصديق النبيل والوطني المخلص المرموق .. في نادي تويتر الفسيح . إن ما تقدمه أيها الصديق .. جدير بكل الذيوع والانتشار .. ويصل – فورا – الي ملايين في كل ارجاء الوطن .. وهو ما تعجز عنه أي صحيفة في العالم العربي بأسره .!! —

أصداء مرئية

الممثله السعودية شيماء :شعوري لايوصف بعد عرض فلم #عمرة في مهرجان القاهرة السينمائي ، و إن شاء الله قريباً سيتم عرضه في السعودية من برنامج #سينما_بوب_كورن على #SBC pic.twitter.com/jOfEAspXgc — SBC channel (@SBC_Channel) December 14, 2018 14.12.2018 قناة النيل الثقافية – برنامج حدوتة مصرية – حلقة وفقرة عن الفيلم السعودى “عمرة والعرس الثانى” مع الممثلة

أصداء مقروءة

الفيلم السعودي “عمرة والعرس الثاني” المصدر : صحيفة الحياة 22.11.2018 “عمرة والعرس الثاني”.. تجربة سعودية جديدة” المصدر : Sky News عربية 22.11.2018 الفيلم السعودي (عمرة والعرس الثاني) يحطم المزيد من القيود الاجتماعية المصدر : وكالة الأنباء رويترز 21.11.2018 نقلي يشهد افتتاح الفيلم السعودي «عمرة والعرس الثاني» في «القاهرة السينمائي» المصدر : صحيفة عكاظ 21.11.2018 عمرة

تغريدات مختارة

فضلاً اضغط على التغريدة لرؤيتها كاملة " إن خسارة الاوطان كبيرة وفادحة .. عندما يصمت النابهون وأصحاب الروءي .. ويتركوا الساحة للجهلاء والتافهين والادعياء.!! "المستشار محمد سعيد طيب@tayebms @f_tayeb @Abasit_Radwan @abdullahtayeb @essambasrawi @ll3sfr@HamoodAbutalib pic.twitter.com/9j9B9WpjA7 — Saeed Mulla (@saeed_mulla1) November 15, 2018 pic.twitter.com/7E8iyPsdp6 — Saeed Mulla (@saeed_mulla1) September 27, 2018 @MutlaqHPM@tayebms @f_tayeb @Abasit_Radwan @abdullahtayeb @essambasrawi @ll3sfr@HamoodAbutalib

أحمد عدنان لـ«عكاظ»: المملكة في طريقها لدولة القانون والمؤسسات والحريات!

المصدر : صحيفة عكاظ يعدّها: علي مكّي بحثتُ كثيراً عن سيرته الذاتية، فلم أجد شيئاً في الإنترنت سوى مقالاته العديدة ومشاركاته الإعلامية والفضائية. هو كاتب يومي في صحيفة الرؤية الإماراتية، وقبلها كان كاتباً رياضياً يومياً في صحيفة الشرق قبل نحو خمس سنوات، وبين الرؤية والرياضة تناثرت مقالاته السياسية والثقافية في عدد كبير من الصحف الورقية،

أحمد عدنان لـ«عكاظ»: المملكة في طريقها لدولة القانون والمؤسسات والحريات!

المصدر : صحيفة عكاظ يعدّها: علي مكّي بحثتُ كثيراً عن سيرته الذاتية، فلم أجد شيئاً في الإنترنت سوى مقالاته العديدة ومشاركاته الإعلامية والفضائية. هو كاتب يومي في صحيفة الرؤية الإماراتية، وقبلها كان كاتباً رياضياً يومياً في صحيفة الشرق قبل نحو خمس سنوات، وبين الرؤية والرياضة تناثرت مقالاته السياسية والثقافية في عدد كبير من الصحف الورقية،