المصدر : صحيفة البلاد
لقد صدمت بالوفاة الفجائية للصديق النبيل .. رحمه الله.
• كان أخاً كريماً، وباحثاً قديراً، وربيباً للمعرفة.. يتطلع – دوماً – لاستكمال معلوماته.
• كان معنياً – بالدرجة الأولى – بالجوانب المضيئة في الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي .. وقطع أشواطاً بعيدة في هذا المجال.
• وقد أمضى السنوات الأخيرة .. قريباً من الأزهر الشريف .. وعلى صلة دائمة بأبرز علمائه وباحثيه.
• لقد فقد الوطن .. ابناً باراً من ابنائه المخلصين، وأحد دعاة البر والإحسان وثقافة المحبة والتسامح.
رحمه الله
محمد سعيد طيب